المسافة الكبيرة خلال ساعة واحدة فقط. مع العلم أن سرعة القطارات "المغناطيسية" العاملة حاليا لا تتجاوز 431 كلم\ساعة.
تمكن الفريق العلمي برئاسة دين شيبانغ من رفع سرعة القطار من خلال تخفيض مقاومة الهواء الوجهية داخل الأنبوب، الذي عمليا أصبح مفرغا من الهواء. وحسب قوله، إذا كانت سرعة الحركة أكبر من 400 كلم\ساعة فإن مقاومة الهواء تكبح أكثر 83 بالمائة من قوة السحب، إضافة إلى الضوضاء العالية التي تزعج الركاب التي تنتج عن تجاوز القطار لهذه المقاومة. أعد المهندسون نفقا مقاومة الهواء بداخله أقل بعشر مرات من الضغط الجوي على مستوى سطح البحر. يتحرك القطار المغناطيسي داخل هذا النفق من دون ضوضاء تقريبا، بكمية طاقة قليلة جدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب برأئيك